من يومين وانا بكتب فى قصة قصيرة عنوانها من انت ... القصة دى بتحكى عن واحد كان بيحب واحدة وفجاة قرر انه يروح يقولها ...وفعلا راح قالها ولقاها هيه كمان بتحبه ... وعاشوا شوية لحظات كده حب من بتاع زمان من اللى قلبك يحبهم ....
وبعدين طلبت منه يكتبلها قصيدة من قصايده الحلوة ...طبعا ده مش انا ... الواد ماصدق وراح كتب قصيدة جامدة ...
قوم ايه ...الواد صحى من النوم جرى قام صلى ركعتين ولبس هدومه ونزل اوام علشان يقابلها لقاها قاعدة فى الكافيه اللى بيشوفها فيه كل يوم ...راح داخل عليها بقلب جامد وهوه مبتسم كده ومنكشح وبيديلها القصيدة
قامت سألاه ......... من انت؟
طبعا فهمتوا من غير ما اوضح ان اللى فات ده كله كان حلم بس اللى حصل انه وصل لنقطة انعدام الاتزان ما بين الواقع والخيال واللى بتتحول فيها الاحلام لذكريات ومابيقدرش يفرق الانسان مابين اللى حصل واللى كان بيتمنى انه يحصل فعلا...
تقولولى ليه بقى ماكتبتش القصة وخلاص بدل اللى انت كتبته ده ...اقولكم انى بنظرتى الفلسفية الثاقبة ... واحساسى اللى مايخيبش ابدا ...لقيت ان اللى انا عاوز اوصله مش هيوصل من القصة اد ماهيوصل من السطرين اللى بالبنط العريض دول
طيب فى مشكلة ...انا لما علقت عند الاخت الجميلة باحساسها ومشاعرها كاميليا وقلت انى بكتب بوست بعنوان من انت ؟ وانى مش عارف اكمله هيه تكرمت عليه واهدتنى اربع ابيات كبداية لقصيدة على اساس انى اكملهم من عندى...
طبعا بغض النظر عن موهبتى الفذة فى كتابة القصائد الرومانسية وبيدل على كده اعمالى اللى تقترب من الزيرو ... ده غير طبعا قدرتى الغير طبيعية على تقمص الشخصيات وارتداء ثوب ...اسف...ارتداء فكر المراة فى كتابة الشعر ...لانها طبعا بادئة القصيدة باسلوب مؤنث ....فانا قررت انى اسيبلكم فرصة تكملة القصيدة دى وكل واحد يحط ابيات على اد مايقدر
اول اربع ابيات من القصيدة زى ما كاتباهم شاعرتنا العظيمة كاميليا هما :
من أنت؟
وأين منى .. كنت
منذ أن وقعت عيناى عليك .. وجدت
أن الحياه لم تكن حياه .. حتى أتيت
وارجو الا تبخلوا علينا بما يمن الله عليكم من افكار وابيات وحسنة قليلة تمنع بلاوى كتيرة ومن قدم بيت بيداه التقاه وهنيالك يافاعل الخير
.......................................................
وبعدين طلبت منه يكتبلها قصيدة من قصايده الحلوة ...طبعا ده مش انا ... الواد ماصدق وراح كتب قصيدة جامدة ...
قوم ايه ...الواد صحى من النوم جرى قام صلى ركعتين ولبس هدومه ونزل اوام علشان يقابلها لقاها قاعدة فى الكافيه اللى بيشوفها فيه كل يوم ...راح داخل عليها بقلب جامد وهوه مبتسم كده ومنكشح وبيديلها القصيدة
قامت سألاه ......... من انت؟
طبعا فهمتوا من غير ما اوضح ان اللى فات ده كله كان حلم بس اللى حصل انه وصل لنقطة انعدام الاتزان ما بين الواقع والخيال واللى بتتحول فيها الاحلام لذكريات ومابيقدرش يفرق الانسان مابين اللى حصل واللى كان بيتمنى انه يحصل فعلا...
تقولولى ليه بقى ماكتبتش القصة وخلاص بدل اللى انت كتبته ده ...اقولكم انى بنظرتى الفلسفية الثاقبة ... واحساسى اللى مايخيبش ابدا ...لقيت ان اللى انا عاوز اوصله مش هيوصل من القصة اد ماهيوصل من السطرين اللى بالبنط العريض دول
طيب فى مشكلة ...انا لما علقت عند الاخت الجميلة باحساسها ومشاعرها كاميليا وقلت انى بكتب بوست بعنوان من انت ؟ وانى مش عارف اكمله هيه تكرمت عليه واهدتنى اربع ابيات كبداية لقصيدة على اساس انى اكملهم من عندى...
طبعا بغض النظر عن موهبتى الفذة فى كتابة القصائد الرومانسية وبيدل على كده اعمالى اللى تقترب من الزيرو ... ده غير طبعا قدرتى الغير طبيعية على تقمص الشخصيات وارتداء ثوب ...اسف...ارتداء فكر المراة فى كتابة الشعر ...لانها طبعا بادئة القصيدة باسلوب مؤنث ....فانا قررت انى اسيبلكم فرصة تكملة القصيدة دى وكل واحد يحط ابيات على اد مايقدر
اول اربع ابيات من القصيدة زى ما كاتباهم شاعرتنا العظيمة كاميليا هما :
من أنت؟
وأين منى .. كنت
منذ أن وقعت عيناى عليك .. وجدت
أن الحياه لم تكن حياه .. حتى أتيت
وارجو الا تبخلوا علينا بما يمن الله عليكم من افكار وابيات وحسنة قليلة تمنع بلاوى كتيرة ومن قدم بيت بيداه التقاه وهنيالك يافاعل الخير
.......................................................